السبت 20 سبتمبر 2025 04:46 مـ 28 ربيع أول 1447 هـ
المشهد اليمني
رئيس التحرير عبد الرحمن البيل
Embedded Image
×

مي كمال الدين تعلن انفصالها عن أحمد مكي وتكشف تفاصيل علاقتهم

السبت 20 سبتمبر 2025 04:56 مـ 28 ربيع أول 1447 هـ
من هي مي كمال الدين طليقة أحمد مكي
من هي مي كمال الدين طليقة أحمد مكي

مي كمال الدين طبيبة متخصصة في مجال طب التجميل، أصبحت واحدة من أبرز الشخصيات الطبية الشابة في هذا القطاع، وحصلت مي على درجة الدكتوراه في تخصصها، وهو ما أكدت عليه في عدة مناسبات، لتضع حدًا لكل ما يشاع حول كونها مجرد خبيرة تجميل عادية، بفضل خبرتها ومهاراتها تمكنت من تكوين قاعدة جماهيرية واسعة على منصات التواصل الاجتماعي، حيث يتابعها عشرات الآلاف من المهتمين بمجال التجميل والعناية بالبشرة، ويطلعون على نصائحها وتجاربها الشخصية والمهنية.

قصة العلاقة بين مي كمال الدين وأحمد مكي

216.73.216.118

العلاقة بين مي كمال الدين وأحمد مكي لم تكن علاقة عابرة، بل اعتبرتها مي واحدة من أهم التجارب العاطفية في حياتها، في منشورات متعددة على حسابها الرسمي بموقع إنستغرام، تحدثت مي عن تأثير هذه العلاقة على حياتها، ليس فقط على المستوى العاطفي، بل أيضًا على الصعيد الشخصي والروحي.

ذكرت مي أن مكي كان إلى جانبها في أصعب لحظات حياتها، سواء خلال فترات مرضها أو أوقات ضعفها، وكان يشجعها على اتخاذ قرارات حاسمة ومهمة، أبرزها أداء مناسك العمرة التي اعتبرتها نقطة تحول روحية في حياتها، ولم تكتف مي بهذا بل استخدمت عبارات قوية للتعبير عن مشاعرها تجاهه، وأطلقت عليه ألقابًا مثل توأم روحي وابني، ما يعكس عمق العلاقة والارتباط العاطفي الكبير الذي جمع بينهما.

في تصريح مؤثر عبر مي عن مدى حبها وتعلقها بأحمد مكي، مؤكدة أنها لم تحب شخصًا في حياتها كما أحبته، وأن هذا الشعور سيبقى جزءًا من حياتها، وهو ما يوضح حجم الألم والحزن الذي صاحب إعلان الانفصال لاحقًا.

الإعلان الرسمي عن انفصال مي كمال الدين وأحمد مكي

في 20 سبتمبر 2025، فاجأت مي كمال الدين جمهورها بإعلان رسمي عبر خاصية القصص على إنستغرام، أكدت فيه انفصالها عن أحمد مكي، قائلة: "بعلن انفصالي للمرة المليون.. ربنا يوفقك يا مكي، ويرزقك بالزوجة الصالحة والعوض الجميل، لأنك تستاهل كل خير".

وبالرغم من أن مي لم تذكر السبب المباشر وراء الانفصال، إلا أنها ألمحت إلى تدخل أطراف خارجية كان لها تأثير سلبي على العلاقة، مضيفة: "عمري ما هسامح اللي كان سبب في بعدنا عن بعض.. حسبي الله ونعم الوكيل فيهم". وقد فسّر المتابعون تصريحاتها على أنها إشارة إلى وجود ضغوط أو تدخلات خارجية، ربما شخصية أو عائلية، أثرت على مسار العلاقة دون تحديد هوية الأطراف المعنية.