المشهد اليمني

بداية التعاملات تكشف تحركات غير متوقعة للعملة المغربية أمام الجنيه المصري اليوم الإثنين 8 سبتمبر 2025

الإثنين 8 سبتمبر 2025 04:22 صـ 16 ربيع أول 1447 هـ
الدرهم المغربي
الدرهم المغربي

شهدت أسعار الدرهم المغربي مقابل الجنيه المصري مع انطلاق تعاملات صباح اليوم الإثنين 8 سبتمبر 2025 ،تحركات مفاجئة في السوق المصرفية، وفق البيانات الرسمية الصادرة عن البنك المركزي، وتأتي هذه التطورات وسط متابعة دقيقة من المستثمرين والمتعاملين الذين يترقبون انعكاساتها على حركة التجارة وتحويلات الأموال بين مصر والمغرب.

أسعار الدرهم المغربي مقابل الجنيه المصري اليوم

أظهرت المؤشرات الأولية في البنوك المحلية وشركات الصرافة العاملة في السوق أن سعر صرف الدرهم المغربي مقابل الجنيه المصري سجل مستويات جديدة مع بداية الجلسة، في ظل حالة من التذبذب النسبي التي تسيطر على أسواق العملات.

درهم مغربي جنيه مصري
1 درهم مغربي 5.356 جنيه مصري
5 درهم مغربي 26.78 جنيه مصري
10 درهم مغربي 53.56 جنيه مصري
15 درهم مغربي 80.34 جنيه مصري
20 درهم مغربي 107.12 جنيه مصري
50 درهم مغربي 267.8 جنيه مصري
100 درهم مغربي 535.6 جنيه مصري
150 درهم مغربي 803.4 جنيه مصري
200 درهم مغربي 1071.2 جنيه مصري
500 درهم مغربي 2678 جنيه مصري
1000 درهم مغربي 5356 جنيه مصري
5000 درهم مغربي 26780 جنيه مصري
10000 درهم مغربي 53560 جنيه مصري
100000 درهم مغربي 535600 جنيه مصري
1000000 درهم مغربي 5356000 جنيه مصري

أسعار الجنيه المصري مقابل الدرهم المغربي

وفي الاتجاه المعاكس، يواصل الجنيه المصري تسجيل تغيرات أمام الدرهم المغربي، حيث تقدم الأسواق بيانات محدثة تعكس ديناميكية العرض والطلب بين العملتين.

جنيه مصري درهم مغربي
1 جنيه مصري 0.187 درهم مغربي
5 جنيه مصري 0.935 درهم مغربي
10 جنيه مصري 1.87 درهم مغربي
15 جنيه مصري 2.805 درهم مغربي
20 جنيه مصري 3.74 درهم مغربي
50 جنيه مصري 9.35 درهم مغربي
100 جنيه مصري 18.7 درهم مغربي
150 جنيه مصري 28.05 درهم مغربي
200 جنيه مصري 37.4 درهم مغربي
500 جنيه مصري 93.5 درهم مغربي
1000 جنيه مصري 187 درهم مغربي
5000 جنيه مصري 935 درهم مغربي
10000 جنيه مصري 1870 درهم مغربي
100000 جنيه مصري 18700 درهم مغربي
1000000 جنيه مصري 187000 درهم مغربي

العوامل المؤثرة على سعر الصرف

تتأثر أسعار الدرهم المغربي والجنيه المصري بعدة عوامل رئيسية، من أبرزها:

  • السياسات النقدية للبنك المركزي المصري والمغربي، والتي تلعب دورًا محوريًا في استقرار السوق.

  • حجم التبادل التجاري بين مصر والمغرب، والذي يحدد مستوى الطلب على العملتين.

  • زيادة الطلب الاستثماري والتحويلات المالية من قبل الأفراد والشركات.

  • التأثيرات الاقتصادية العالمية مثل تقلبات أسعار النفط وأسواق السلع والعملات.

ويرى خبراء الاقتصاد أن فهم هذه العوامل يساعد المستثمرين والمتعاملين على قراءة اتجاهات السوق بدقة أكبر، واتخاذ قرارات مالية مدروسة تتناسب مع طبيعة المرحلة الحالية.