برج العقرب حظك اليوم الأربعاء 17 سبتمبر.. لا تتهرّب من المواجهة _ وكن صادقًا مع نفسك أولاً

بينما يتسابق بعض القراء يوميًا لمعرفة "برجهم" وما يخفيه لهم المستقبل من حب أو مال أو سفر، جاءت الفتاوى الرسمية من دار الإفتاء المصرية وهيئة كبار العلماء بالسعودية لتضع حدًا لهذه الظاهرة، موضحة أن الاعتقاد في الأبراج أو ربط الأحداث اليومية بها نوع من التنجيم الذي لا يجوز شرعًا، ويدخل في باب الخرافة التي يجب الابتعاد عنها.
برج العقرب (23 أكتوبر – 21 نوفمبر)، اليوم يا مولود برج العقرب يحمل طاقة مختلطة بين الحذر والرغبة في التغيير. تشعر بأن هناك أشياء يجب أن تتغير فوراً، وأخرى تتطلب وقتاً أطول للنضج. المهم أن لا تكتم ما تشعر به، وأن تكون شفافًا مع نفسك أولاً قبل الآخرين.
مهنياً: حدسك قوي… لكن الحقائق أوضح
العمل يتطلب منك اليوم أن توازن بين الإحساس بالنيات وبين قراءة الوقائع. ربما تواجه موقفًا فيه توتر أو سوء فهم، لكنك قادر على احتوائه بذكاء. لا تدخل في معارك جانبية تُهدر طاقتك.
نصيحة فلكية:
"استخدم قوة ملاحظتك… لكن لا تفسّر كل شيء من منظورك فقط."
-
راقب التفاصيل الصغيرة في المحيط المهني
-
يوم جيد لإنهاء التزامات أو تقديم مقترحات
-
لا تتجاهل الفرص الصغيرة… قد تتحول إلى مفاجأة إيجابية
عاطفياً: كُن واضحًا... ولا تُجامل على حساب قلبك
العلاقات العاطفية اليوم تحتاج إلى وضوح ومصارحة، لا تلميحات أو تصرفات غامضة. إن كنت مرتبطًا، فالشريك ينتظر منك ردة فعل أو قرار. أما إن كنت أعزبًا، فقد تكون في وضع يتطلب منك قول "نعم" أو "لا" دون تردد.
تذكير عاطفي:
"التردد قد يربكك ويُربك من تحب… احسم أمرك."
-
المرتبطون: مصارحة مطلوبة... حتى لو كانت مؤلمة
-
العازبون: انجذاب نحو شخص يفاجئك بطريقته
-
لا تفتح أبواب الماضي إن كنت لا تنوي العودة إليه
صحياً: التوتر النفسي قد يُترجم إلى إرهاق جسدي
برج العقرب معروف بقدرته على كبت مشاعره، لكن اليوم أي ضغط نفسي ستشعر به في جسدك مباشرة. لا تُهمل الإشارات، وامنح نفسك مساحة للتنفّس.
-
مارس رياضة خفيفة لتحرير التوتر
-
جرّب تمارين التأمل أو المشي ليلاً
-
لا تُهمل النوم… حتى لو شعرت بأنك لست مرهقاً
نصيحة الفلك لمولود العقرب اليوم:
"لا تُكابر… أحيانًا التعبير عن الضعف هو قمة القوة."
تذكير لمولود برج العقرب:
-
لا تُجامل على حساب قناعاتك
-
المواجهة أفضل من الصمت المتراكم
-
ثقتك بنفسك هي مفتاح اليوم… استخدمها بحكمة
من هنا، فإن العودة إلى القرآن الكريم والسنة النبوية هي الضمانة لحياة متوازنة بعيدة عن الأوهام، وما تحذير العلماء في مصر والسعودية من متابعة الأبراج إلا دعوة صريحة للتعلق بالله والبعد عن كل ما يفسد العقيدة.