حظ برج العقرب اليوم الخميس 18 سبتمبر 2025.. لا تستسلم للضغوط _ يومك يحمل اختبارات في الصبر والحسم

لا يختلف اثنان على أن الفضول الإنساني لمعرفة الغيب قديم قدم البشرية نفسها، غير أن الإسلام حسم هذه القضية منذ البداية، مؤكدًا أن علم الغيب لله وحده، لذلك، شددت الفتاوى الصادرة من المؤسسات الدينية في القاهرة والرياض على أن ما يسمى بـ"الأبراج الفلكية وحظك اليوم" أمر باطل، وأن الانشغال به قد يضر بالعقيدة ويصرف المسلم عن التوكل على الله.
مواليد برج العقرب اليوم على موعد مع تحديات دقيقة تتطلب الحسم والهدوء. لا تدع الضغوط تسيطر عليك، وكن حذرًا من ردود الفعل العاطفية المندفعة. الفلك يدعوك للتفكير مرتين قبل اتخاذ أي قرار مصيري.
الصعيد المهني: لا تكن شديد السرية.. وشارك أفكارك بثقة
قد تواجه بعض التوترات في بيئة العمل أو تعاني من سوء تفاهم بسيط مع الزملاء. حاول ألا تبالغ في إخفاء خططك، فالتعاون اليوم قد يجلب لك نتائج غير متوقعة.
نصيحة مهنية:
لا تؤجل المهام المزعجة، أنجزها أولًا وستشعر براحة نفسية تعزز إنتاجيتك.
الصعيد العاطفي: مشاعر متقلبة.. والصدق مفتاح الاستقرار
الحب قد يبدو غير مستقر اليوم، خصوصًا إذا دخلت الشكوك بينك وبين شريكك. الفلك يحثك على المصارحة وعدم الكتمان، حتى لا تتفاقم الأمور.
للمرتبطين:
الخلافات البسيطة يمكن أن تتحول إلى مشاكل كبيرة إذا لم يتم احتواؤها اليوم.
للعُزّاب:
قد يظهر في الأفق شخص يثير فضولك، لكن لا تتعجل في التعلق، فبعض الانجذابات مؤقتة.
الصعيد المالي: راقب نفقاتك.. ولا تخاطر
اليوم مناسب للتركيز على النفقات الصغيرة التي تتراكم دون أن تشعر. تجنب القروض أو الاستثمارات الجديدة حتى تتضح لك الأمور أكثر.
نصيحة مالية:
إدارة المال الذكية اليوم هي أن تقول "لا" للرغبات اللحظية وتفكر في الأمان المالي المستقبلي.
الحالة النفسية والصحية: لا تهرب من القلق.. واجهه بهدوء
قد تشعر بالقلق أو الضغط العصبي بسبب تراكم المهام أو توتر في العلاقات. لا بأس من أخذ استراحة قصيرة أو المشي لتفريغ التوتر.
تذكير اليوم لمواليد برج العقرب:
ليس كل من يعارضك عدوك.. أحيانًا النقد هو أقصر طريق للتطور.
نصيحة الفلك لمواليد برج العقرب اليوم:
لا تدع العاطفة تسرق منك قراراتك المنطقية. هذا وقت الحسم لا وقت التردد.
وفي النهاية، فإن الحرص على صفاء العقيدة يقتضي الابتعاد عن كل ما يخل بالإيمان بالله، ومن ذلك الأبراج وحظك اليوم، وقد اتفقت الفتاوى الرسمية في القاهرة والرياض على كلمة سواء: "الغيب لله وحده"، فليكن هذا المبدأ هو القاعدة التي نستند إليها في حياتنا اليومية.