• الرئيسية
• منوعات

شهدت الحلقة 26 من مسلسل "سلمى" تصاعدًا كبيرًا في وتيرة الأحداث، حيث تم الكشف عن مفاجآت صادمة وأسرار خفية غيّرت مجرى القصة، مما زاد من ترقب المشاهدين لما ستؤول إليه تطورات الحلقات المقبلة.

حالة سلمى الصحية تتدهور وصراع من أجل الحياة

بدأت الحلقة باتصال من الدكتورة وفاء إلى ديما، صديقة سلمى المقربة، لتكشف لها تفاصيل الحالة الصحية الحرجة لسلمى، مؤكدة حاجتها الماسة إلى رعاية طبية عاجلة ومتبرع لإنقاذ حياتها، مما يضيف بعدًا إنسانيًا وعاطفيًا شديدًا للأحداث.

ديما تواجه سلمى وتكتشف علاقة ميرنا الغامضة

تفاجأت سلمى بزيارة ديما لها في منزل والدتها، حيث قدمت لها دعمًا نفسيًا في ظل أزمتها الصحية، لكن سرعان ما بدأت الشكوك تراود ديما بشأن ميرنا، خاصة بعد أن علمت أنها شقيقة سلمى الحقيقية وليست "ملاك" التي التقاها عادل في الحارة.

عادل يعترف وديما تصطدم بحقيقة مروعة

لم يجد عادل مفرًا من الاعتراف لِـ ديما بعلاقته مع ميرنا، مما زاد الشكوك حول نوايا الأخيرة. وسرعان ما حاولت ديما فك خيوط اللغز، فبادرت بالاتصال برفيقة جلال، لتُصدم حين تكتشف أن هاتف الفتاة هو نفس رقم هاتف ميرنا.

سلمى تكتشف رسائل جديدة بعد وفاة جلال

وفي تطور آخر مثير، قامت سلمى بمراجعة رسائل هاتف جلال، لتكتشف أن هناك رسائل بتاريخ أسبوع بعد وفاته، ما يثير تساؤلات حول ما إذا كان جلال ما زال على قيد الحياة، أم أن ميرنا هي من انتحلت شخصيته وأرسلت الرسائل.

هل تنكشف حقيقة ميرنا؟ الجمهور يترقب الحلقة 27

تُختتم الحلقة بترقّب كبير لما ستؤول إليه المواجهة المرتقبة بين ديما وميرنا، وما إذا كانت سلمى ستكتشف أن جلال حيّ فعلاً، أم أن هناك مؤامرة أكبر تقودها ميرنا. كل هذا سيتم كشفه في الحلقة 27 المنتظرة.

موعد عرض مسلسل سلمى الحلقة 27

من المقرر عرض الحلقة 27 من مسلسل سلمى يوم الخميس في تمام الساعة الثامنة مساءً عبر منصة شاهد الرقمية، إلى جانب عرضه يوميًا من الأحد إلى الخميس على قناة MBC 1، وCBC 1، وCBC دراما.

أبطال مسلسل سلمى

• مرام علي بدور سلمى

• ستيفاني عطا الله بدور ميرنا

• نيقولا معوض بدور جلال

• طوني عيسى بدور عادل

• تقلا شمعون بدور هويدا

• نيقولا دانيال بدور نديم

• سعد مينا بدور حليم

• مجدي مشموشي بدور هلال

ومع هذا التصاعد المثير في الأحداث، يترقب جمهور مسلسل "سلمى" ما ستكشف عنه الحلقات القادمة، وخاصة الحلقة 27، التي قد تحمل مفاجآت جديدة ومواجهات حاسمة. هل تُفتح أبواب الحقيقة بالكامل؟ أم أن الغموض سيستمر في حجب الأسرار؟