المشهد اليمني

برج الحمل اليوم الأحد 26 أكتوبر 2025.. طاقة قوية تدفعك للإنجاز.. واهتم بصحتك أكثر

الأحد 26 أكتوبر 2025 12:37 مـ 5 جمادى أول 1447 هـ
برج الحمل
برج الحمل

في الوقت الذي يحرص فيه كثير من القراء يوميًا على متابعة أبراجهم الفلكية لمعرفة ما قد يحمله لهم الغد من حب أو مال أو سفر جاءت الفتاوى الرسمية من دار الإفتاء المصرية وهيئة كبار العلماء في السعودية لتؤكد أن مثل هذه الممارسات تندرج تحت مسمى التنجيم، وهو أمر مرفوض شرعًا، ويندرج ضمن الخرافات التي ينبغي للمسلم الابتعاد عنها.

قراءة مفصلة لتوقعات برج الحمل اليوم

يُعرف برج الحمل بشخصيته القوية وحماسه الكبير، فهو من الأبراج النارية التي تتسم بالجرأة والطموح والرغبة في التحدي.
ويمتد مواليد برج الحمل من 21 مارس حتى 19 أبريل، ويقع في البيت الأول من دائرة الأبراج الفلكية.
ويُعتبر أصحاب هذا البرج من الشخصيات المندفعة أحيانًا، لكنهم يمتلكون روح القيادة والثقة بالنفس، وهو ما يجعلهم دائمًا في موقع الريادة.

حظك اليوم برج الحمل على الصعيد المهني

تُشجّعك الكواكب اليوم على توسيع آفاقك المهنية واكتساب مهارات جديدة.
احرص على الاطّلاع على التطورات في مجالك المهني، فذلك سيساعدك على التميز عن الآخرين.
مجال عملك يحتاج إلى مجهود وتركيز أكبر لتثبت قدراتك وتحقق النجاح الذي تطمح إليه، ولا تهمل التفاصيل الصغيرة فهي مفتاح التقدّم.

حظك اليوم برج الحمل على الصعيد العاطفي

يوم يحمل طاقة إيجابية في العلاقات العاطفية.
أنت شخص مخلص ومحبّ، وتسعى لتقديم أفضل ما لديك للشريك.
تذكّر أن تشاركه تفاصيل حياتك اليومية، فالدعم المتبادل يقوّي العلاقة ويجعلها أكثر استقرارًا.
إذا كنت أعزبًا، فقد يحمل لك اليوم فرصة للتعرّف على شخص يشاركك نفس الطموح والطاقة.

حظك اليوم برج الحمل على الصعيد الصحي

قد تنشغل كثيرًا بمهامك اليوم، مما يجعلك تنسى شرب الماء أو الحصول على فترات راحة كافية.
احرص على ترطيب جسمك وتناول وجبات خفيفة وصحية، ولا تهمل التمارين البسيطة التي تحافظ على نشاطك الذهني والجسدي.

نصيحة اليوم لمولود برج الحمل

إرادتك الصلبة وإصرارك على النجاح هما مفتاح تجاوز أي تحدٍّ يواجهك اليوم.
قد تمرّ بفترات ضغط أو تعب، لكن ثقتك بالله وبقدراتك ستمكّنك من بلوغ أهدافك.
حافظ على وتيرة العمل نفسها، ولا تسمح للضغوط أن تسرق طاقتك الإيجابية.

لا تجعل السرعة غايتك في كل أمر، فالقوة الحقيقية كثيرًا ما تكمن في التمهّل، والحكمة تولد من التروّي، خذ وقتك في التفكير، فقرار رشيد اليوم قد يجنّبك ندمًا طويلًا غدًا.

تنويه ديني خاص المشهد

ومن هذا المنطلق، فإن العودة إلى القرآن الكريم والسنة النبوية هي السبيل إلى حياة متوازنة، بعيدة عن الأوهام والانحرافات، وتحذير العلماء في مصر والسعودية من متابعة الأبراج ليس إلا نداءً واضحًا للتمسّك بالله، والابتعاد عن كل ما قد يفسد صفاء العقيدة ونقائها.