• الرئيسية
• المشهد الثقافي

في الوقت الذي يحرص فيه كثير من القراء يوميًا على متابعة أبراجهم الفلكية لمعرفة ما قد يحمله لهم الغد من حب أو مال أو سفر جاءت الفتاوى الرسمية من دار الإفتاء المصرية وهيئة كبار العلماء في السعودية لتؤكد أن مثل هذه الممارسات تندرج تحت مسمى التنجيم، وهو أمر مرفوض شرعًا، ويندرج ضمن الخرافات التي ينبغي للمسلم الابتعاد عنها.

قراءة مفصلة لتوقعات برج السرطان اليوم.

يبحث عدد كبير من محبي الأبراج عن توقعات حظك اليوم الاحد 2 أكتوبر 2025 لمواليد برج السرطان، وهو البرج الرابع في دائرة الأبراج الفلكية، ويمتد من 21 يونيو حتى 22 يوليو.
يُعرف مولود برج السرطان بعاطفته القوية، وذكائه العاطفي العالي، وقدرته على احتواء الآخرين ودعمهم في الأوقات الصعبة.

التوقعات العامة لبرج السرطان اليوم

قد تشعر اليوم برغبة في السفر أو التغيير، لكنك تواجه بعض العقبات المفاجئة التي قد تعطل خططك أو تضطرك إلى إعادة ترتيب أولوياتك.
لا تدع ذلك يُحبطك، بل خذ الأمور ببساطة وتعامل معها بمرونة. فكل ما يحدث اليوم يحمل رسالة إيجابية على المدى الطويل.
حافظ على طاقتك ولا تستنزف نفسك في القلق — ثق أن الأحداث تصب في مصلحتك في النهاية.

برج السرطان … حظك اليوم عاطفيًا

اليوم مناسب لتقضية وقت جميل مع الشريك وإحياء مشاعر الدفء بينكما.
كن صريحًا في التعبير عن مشاعرك، ولا تتردد في مشاركة أفكارك معه.
أما إذا كنت أعزب، فاليوم يحمل فرصة للقاء شخص يلفت انتباهك بذكائه وهدوئه.
الصدق واللطف هما مفتاح العلاقة الناجحة اليوم.

برج السرطان … حظك اليوم مهنيًا

تشعر اليوم بزيادة في الثقة بالنفس ورغبة قوية في تحقيق إنجاز ملموس في عملك.
استغل هذه الطاقة الإيجابية لتطوير مهاراتك أو إنهاء مشروع مؤجل.
قد تحصل على دعم من زملائك أو من شخص يقدّر جهدك، فحاول أن تبرز أفضل ما لديك.
ولا تنسَ أن التنظيم هو مفتاح نجاحك في هذه المرحلة.

نصيحة اليوم لمواليد برج السرطان

لا تسمح للتأجيل أو العقبات البسيطة أن تُعيق تقدمك، كل تحدٍّ تواجهه اليوم يُقربك أكثر من هدفك الحقيقي.
التفاؤل هو سلاحك الأقوى.

لا تجعل السرعة غايتك في كل أمر، فالقوة الحقيقية كثيرًا ما تكمن في التمهّل، والحكمة تولد من التروّي، خذ وقتك في التفكير، فقرار رشيد اليوم قد يجنّبك ندمًا طويلًا غدًا.

تنويه ديني خاص المشهد

ومن هذا المنطلق، فإن العودة إلى القرآن الكريم والسنة النبوية هي السبيل إلى حياة متوازنة، بعيدة عن الأوهام والانحرافات، وتحذير العلماء في مصر والسعودية من متابعة الأبراج ليس إلا نداءً واضحًا للتمسّك بالله، والابتعاد عن كل ما قد يفسد صفاء العقيدة ونقائها.