• الرئيسية
• المشهد الثقافي

بينما يتسابق بعض القراء يوميًا لمعرفة "برجهم" وما يخفيه لهم المستقبل من حب أو مال أو سفر، جاءت الفتاوى الرسمية من دار الإفتاء المصرية وهيئة كبار العلماء بالسعودية لتضع حدًا لهذه الظاهرة، موضحة أن الاعتقاد في الأبراج أو ربط الأحداث اليومية بها نوع من التنجيم الذي لا يجوز شرعًا، ويدخل في باب الخرافة التي يجب الابتعاد عنها.

216.73.216.166

برج العقرب اليوم 3 سبتمبر 2025 يشهد بداية مرحلة جديدة مليئة بالتحولات الإيجابية. تتمتع اليوم بطاقة عالية وقدرة على التأثير، فاستغل حدسك فى اتخاذ قرارات حاسمة قد تُغير مجرى حياتك المهنية والعاطفية.

صفات برج العقرب

يتميز مولود برج العقرب بشخصية قوية وعميقة، ويمتلك ولاءً نادرًا لمن يحب. حدسه العالى يساعده على فهم الناس والمواقف دون الحاجة إلى كثير من التوضيح، وهو شخص شجاع بطبعه، لا يخشى المواجهة، وقائد بالفطرة خصوصًا فى الأوقات الصعبة. يُقدّس الخصوصية ويعتبر الثقة حجر الأساس فى أى علاقة.

مشاهير برج العقرب

من أبرز مواليد هذا البرج: الفنان أحمد زكى، رمز العمق والموهبة، والذى يُجسد تمامًا طاقة العقرب في الصبر والتميز والقدرة على التغيير.

توقعات برج العقرب اليوم الأربعاء 3 سبتمبر 2025

على الصعيد المهني:

تستفيد اليوم من قدرتك العالية على التركيز والتحليل الدقيق، ما يجعلك متفوقًا في حل المشكلات أو قيادة مشروع جديد. يوم مثالى لعرض أفكارك أو التقدّم بخطوة جريئة نحو أهدافك المهنية. فرصتك لإثبات ذاتك أقرب مما تتخيل.

على الصعيد العاطفي:

الثقة والصراحة هما العمود الفقرى لعلاقتك الحالية، حاول التخلص من الشكوك غير المبررة، وافتح قلبك أكثر لشريك حياتك. كلمة طيبة أو لفتة حنونة قد تقلب الموازين وتُعيد العلاقة لمسارها الدافئ.

على الصعيد الصحى:

رغم الطاقة العالية التى تتمتع بها، إلا أن الضغط الزائد قد يُرهق جسدك وعقلك. خصص وقتًا للراحة، ولا تهمل التمارين الذهنية مثل التأمل والتنفس العميق. احرص على شرب الماء بانتظام واتباع نظام غذائى متوازن لتحافظ على نشاطك الذهنى والجسدى.

توقعات علماء الفلك لمواليد برج العقرب خلال الفترة المقبلة:

الفترة المقبلة تحمل لك تغييرات جوهرية سواء على مستوى العمل أو العلاقات. حقيقة كانت غائبة قد تنكشف، مما يدفعك لإعادة تقييم أولوياتك. هذه التحولات لن تكون سلبية، بل بداية لصفحة جديدة تحمل لك التقدير والمكانة التى تستحقها. فقط كن مرنًا وتقبل التغيير بثقة.

يبقى الإيمان بأن الرزق والأجل والسعادة بيد الله وحده هو السبيل الحقيقي للطمأنينة، أما الركون إلى الأبراج والتنجيم فليس سوى باب من أبواب الوهم، وقد جاءت الفتاوى الشرعية لتؤكد أن الطريق المستقيم يبدأ من الثقة الكاملة في تدبير الخالق، لا في توقعات يكتبها بشر بلا سند علمي أو ديني.