الأحد 7 سبتمبر 2025 08:45 مـ 15 ربيع أول 1447 هـ
المشهد اليمني
رئيس التحرير عبد الرحمن البيل
Embedded Image
×

برج العذراء حظك اليوم الأحد 7 سبتمبر 2025.. طوّر نفسك واهتم بعلاقتك

الأحد 7 سبتمبر 2025 02:00 صـ 15 ربيع أول 1447 هـ
برج العذراء
برج العذراء

بينما يتسابق بعض القراء يوميًا لمعرفة "برجهم" وما يخفيه لهم المستقبل من حب أو مال أو سفر، جاءت الفتاوى الرسمية من دار الإفتاء المصرية وهيئة كبار العلماء بالسعودية لتضع حدًا لهذه الظاهرة، موضحة أن الاعتقاد في الأبراج أو ربط الأحداث اليومية بها نوع من التنجيم الذي لا يجوز شرعًا، ويدخل في باب الخرافة التي يجب الابتعاد عنها.

216.73.216.139

يبدأ برج العذراء من 23 أغسطس إلى 22 سبتمبر، ويُعد من الأبراج الترابية التي تتسم بالدقة، والحرص الشديد على التفاصيل. مواليد هذا البرج يتميزون بـالذكاء، قوة الملاحظة، وحب النظام. كما أنهم يبرعون في الأعمال التي تتطلب التخطيط والتركيز، ويظهرون اهتمامًا واضحًا بتحسين أنفسهم باستمرار.

حظك اليوم برج العذراء على الصعيد المهني

لديك اليوم فرصة لإثبات نفسك من جديد في محيط العمل، لكن هذا يتطلب منك بذل مجهود إضافي وعدم الاكتفاء بما حققته. استمع لنصائح من حولك حتى وإن بدت قاسية، فبعضها قد يحمل مفاتيح النجاح. لا تسمح للانتقادات أن تُثنيك عن التقدم، بل اجعلها دافعًا للتحسين.

حظك اليوم برج العذراء على الصعيد العاطفي

قد تكون العلاقة مع الشريك بحاجة إلى دفء واهتمام أكثر. التواصل الفعّال والاستماع الجيد هما مفتاحان أساسيان لتقريب المسافة بينكما. لا تتعامل مع العلاقة بعقلانية مفرطة، بل أضف لمسة عاطفية تُعيد الشغف والانسجام بينكما.

حظك اليوم برج العذراء على الصعيد الصحي

أنت بحاجة ماسة إلى استعادة توازنك الصحى، خاصة بعد اكتساب وزن زائد فى الفترة الماضية. التزم بنظام غذائى صحي ومتوازن، ولا تهمل أهمية الحركة اليومية. صحتك الجسدية ستنعكس إيجابًا على طاقتك النفسية.

توقعات علماء الفلك لمواليد برج العذراء الفترة المقبلة

الفترة المقبلة ستتطلب منك الاهتمام بالتنمية الذاتية والعلاقات العاطفية على حد سواء. اتخذ خطوات عملية لتحسين نمط حياتك، وكن أكثر قربًا من شريكك. النجاح في العلاقات الشخصية لا يقل أهمية عن النجاح المهني، فالتوازن هو مفتاح الحياة المستقرة.

مشاهير برج العذراء

من أبرز مواليد برج العذراء الفنان كاظم الساهر، والذي يعكس صفات البرج في الدقة، العمق، والبحث الدائم عن الكمال.

يبقى الإيمان بأن الرزق والأجل والسعادة بيد الله وحده هو السبيل الحقيقي للطمأنينة، أما الركون إلى الأبراج والتنجيم فليس سوى باب من أبواب الوهم، وقد جاءت الفتاوى الشرعية لتؤكد أن الطريق المستقيم يبدأ من الثقة الكاملة في تدبير الخالق، لا في توقعات يكتبها بشر بلا سند علمي أو ديني.