برج الثور حظك اليوم الأحد 7 سبتمبر 2025.. خطوات إيجابية وحذر في العلاقات

بينما يتسابق بعض القراء يوميًا لمعرفة "برجهم" وما يخفيه لهم المستقبل من حب أو مال أو سفر، جاءت الفتاوى الرسمية من دار الإفتاء المصرية وهيئة كبار العلماء بالسعودية لتضع حدًا لهذه الظاهرة، موضحة أن الاعتقاد في الأبراج أو ربط الأحداث اليومية بها نوع من التنجيم الذي لا يجوز شرعًا، ويدخل في باب الخرافة التي يجب الابتعاد عنها.
216.73.216.139
يبدأ برج الثور من 20 أبريل وحتى 20 مايو، وهو أحد الأبراج الترابية المعروفة بالثبات والالتزام. يتمتع مواليده بشخصيات عملية وواقعية، يكرهون التغيير المفاجئ ويفضلون الاستقرار والأمان. وعلى الرغم من ميلهم إلى العناد أحيانًا، إلا أن ولاءهم للمشاريع والعلاقات يجعلهم شركاء يمكن الاعتماد عليهم على المدى الطويل.
حظك اليوم برج الثور على الصعيد المهني
تمر بيوم يتطلب منك تحمل مسؤولية إضافية، حيث تتراكم على عاتقك مهام ليست من اختصاصك. ومع ذلك، دقتك ومنهجيتك في العمل تمنحك القدرة على التعامل مع الموقف بحكمة. لا تستسلم للضغوط، وابدأ بتنفيذ المهام واحدة تلو الأخرى. تجنب الجدال مع الزملاء أو المديرين، وركز على إنجاز العمل بدلاً من الانشغال بالخلافات.
حظك اليوم برج الثور على الصعيد العاطفي
الضغوط المهنية قد تؤثر على حياتك العاطفية بشكل ملحوظ. إذا كنت تمر بفترة فتور مع الشريك، فقد حان الوقت لتسأل نفسك: هل هذه العلاقة تستحق أن تبذل جهدًا من أجلها؟ إذا كانت الإجابة نعم، فابدأ باستعادة جاذبيتك وسحرك. أما إذا لم يكن الشخص يستحق، فحان وقت التراجع وعدم إهدار الطاقة في علاقة غير متوازنة.
حظك اليوم برج الثور على الصعيد الصحي
الاهتمام بصحتك اليوم ليس رفاهية بل ضرورة. انتبه جيدًا لإشارات جسدك، واسمح لنفسك بالراحة عندما تحتاج. لا داعي للمبالغة، فقط احرص على وجبات صحية، شرب كميات كافية من الماء، وممارسة حركة خفيفة مثل المشي أو التمدد، لتحافظ على توازنك الجسدي والنفسي.
توقعات علماء الفلك لمواليد برج الثور الفترة المقبلة
أنت على وشك اتخاذ قرارات إيجابية طويلة الأمد، بفضل أسلوبك المتفائل والعملي. لا تدع الآخرين يستفزونك أو يدخلونك في نقاشات غير مجدية، وكن حازمًا دون عدوانية. من المرجح أيضًا أن تنجذب إلى موضوعات ثقافية أو روحية، مما يفتح أمامك آفاقًا جديدة من الفهم والتأمل.
مشاهير برج الثور
من أبرز مواليد برج الثور الفنانة نانسي عجرم، والتي تُجسد بطموحها وثباتها الكثير من صفات هذا البرج الترابي الأنيق.
يبقى الإيمان بأن الرزق والأجل والسعادة بيد الله وحده هو السبيل الحقيقي للطمأنينة، أما الركون إلى الأبراج والتنجيم فليس سوى باب من أبواب الوهم، وقد جاءت الفتاوى الشرعية لتؤكد أن الطريق المستقيم يبدأ من الثقة الكاملة في تدبير الخالق، لا في توقعات يكتبها بشر بلا سند علمي أو ديني.