• الرئيسية
• المشهد الثقافي

بينما يتسابق بعض القراء يوميًا لمعرفة "برجهم" وما يخفيه لهم المستقبل من حب أو مال أو سفر، جاءت الفتاوى الرسمية من دار الإفتاء المصرية وهيئة كبار العلماء بالسعودية لتضع حدًا لهذه الظاهرة، موضحة أن الاعتقاد في الأبراج أو ربط الأحداث اليومية بها نوع من التنجيم الذي لا يجوز شرعًا، ويدخل في باب الخرافة التي يجب الابتعاد عنها.

نظرة عامة على برج الجوزاء اليوم

216.73.216.39

في هذا اليوم، يتألق مولود برج الجوزاء بذكائه وقدرته الكبيرة على التكيف. لكن قد يواجه بعض التحديات التي تتطلب منه الهدوء والمرونة. التواصل هو مفتاح النجاح، فحاول أن تكون واضحًا ومباشرًا دون تهور. الفرص قادمة، ولكن حسن التصرف هو ما سيحدد نتائجها.

على الصعيد المهني: أفكارك تسبق الجميع

اليوم يحمل لك طاقة ذهنية عالية تدفعك نحو الإبداع والابتكار. قد تتلقى دعمًا غير متوقع من زميل أو مدير في العمل. تجنب الدخول في نقاشات جانبية غير مفيدة، وركز على أهدافك الأساسية. من الأفضل تأجيل القرارات المهمة إلى الغد إن شعرت بالتردد.

على الصعيد العاطفي: تفاهم أو تصادم؟

النجوم تنصحك بالهدوء في تعاملك مع الشريك. مزاجك المتقلب قد يسبب بعض التوتر، لذا حاول التعبير عن مشاعرك بشكل أكثر دفئًا. للعازبين، قد تصلك رسالة أو لقاء مفاجئ يفتح بابًا لعلاقة جديدة، ولكن لا تتعجل في الحكم.

على الصعيد الصحي: اهتم بجسدك كما تهتم بعقلك

رغم نشاطك الذهني الكبير، إلا أن جسمك بحاجة إلى الراحة. حاول تقليل الكافيين، وامنح نفسك وقتًا للاسترخاء في نهاية اليوم. ممارسة تمارين التنفس أو اليوغا ستمنحك التوازن الذي تحتاجه.

أبرز نصيحة فلكية لك اليوم

تحلّ بالصبر، ولا ترد بسرعة على كل موقف. ليس كل ما يُقال يستحق الرد، وذكاؤك كافٍ لتجاوز أي سوء فهم دون خسائر.

توافق الجوزاء اليوم مع الأبراج الأخرى

• التوافق الأقوى: الميزان والدلو – حيث تجد الراحة والتفاهم الفكري

• الحذر مع: العذراء والحوت – فقد تكثر الخلافات البسيطة بسبب اختلاف وجهات النظر

معلومة سريعة عن برج الجوزاء

مواليد برج الجوزاء يتميزون بقدرة كبيرة على التحدث بلباقة، والتعامل مع ضغوط الحياة بذكاء. لكنهم أحيانًا يعانون من التردد وكثرة التفكير، ما يجعلهم بحاجة إلى فترات راحة ذهنية منتظمة.

مشاهير ومواليد برج الجوزاء

• مارلين مونرو

• كيندال جينر

• نوال الزغبي

• محمد صلاح (في نهاية الجوزاء وبداية السرطان)

من هنا، فإن العودة إلى القرآن الكريم والسنة النبوية هي الضمانة لحياة متوازنة بعيدة عن الأوهام، وما تحذير العلماء في مصر والسعودية من متابعة الأبراج إلا دعوة صريحة للتعلق بالله والبعد عن كل ما يفسد العقيدة.​​