”نصف اليمن سوف يحترق؟..شاهد توقعات صادمة للعالم في 2026 من عراف عربي شهير ”

ي سلسلة تصريحات لافتة للانتباه، أطلق المُعلّق والباحث آلان مصطفى مجموعة من التوقعات المستقبلية التي تغطي جوانب سياسية، اقتصادية، مناخية وحتى دينية، تتركّز أحداثها الرئيسية بين عامَي 2026 و2027، وتشمل تداعيات محتملة على فرنسا، أوروبا، الشرق الأوسط، والعالم.
216.73.216.58
وبحسب مصطفى، فإن "الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون قد يواجه ظروفاً صحية حرجة خلال الأشهر أو السنوات القليلة القادمة"، مُضيفاً أن "برج إيفل قد يتعرض لحريق رمزي أو فعلي"، في سياق اضطرابات اجتماعية واسعة النطاق تشمل "نوم مواطنين في الشوارع بسبب أزمات اقتصادية أو اجتماعية حادة".
وتوقّع مصطفى أن تشهد القارة الأوروبية "موجة غير مسبوقة من الاحتجاجات والشغب"، تبدأ من فرنسا وألمانيا ثم تمتد إلى باقي الدول، قد تُفضي إلى "هجرات عكسية" تدفع بمواطنين أوروبيين إلى البحث عن ملاذ في دول عربية، في ظاهرة وصفها بـ"الهجرة العكسية"، مع عودة قسرية للاجئين إلى بلادهم بين 2026 و2027.
على الصعيد الاقتصادي، تحدّث مصطفى عن احتمال وصول سعر صرف الدولار الأمريكي في السوق المصرية إلى 35 جنيهاً، مشيرًا إلى أن مصير الجنيه المصري "مرتبط بأحداث عالمية كبرى قد تغيّر موازين القوى الاقتصادية".
وفيما يخص الولايات المتحدة، رجّح مصطفى "تراجع النفوذ الأمريكي عالمياً، سواء على المستوى الاقتصادي أو العسكري"، محذّراً من احتمال "انهيار اقتصادي جزئي" قد يؤدي إلى ظهور قوى جديدة على الساحة الدولية، مع تأثيرات مباشرة على بعض الدول العربية.
أما تركيا، فتوقّع مصطفى أن تواجه "أزمات داخلية عميقة قد تهدد وحدتها"، بما في ذلك "احتمالات انقسامها إلى كيانات إقليمية"، و"وفاة الرئيس رجب طيب أردوغان" في ظروف غير معلنة، إلى جانب "كوارث طبيعية" مثل زلازل وصقيع قارس، و"مخاطر متزايدة على الطيران المدني".
وفي ملف الصراع الروسي-الأوكراني، توقّع مصطفى "انتصاراً روسياً شبه كامل"، قد يشمل "ضم أجزاء واسعة من أوكرانيا أو حتى السيطرة على كامل أراضيها"، مع "اختفاء محتمل للرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي"، محذّراً من أن هذا الصراع "قد يتفاقم ليصبح أشبه بحرب عالمية جديدة".
وفي الشرق الأوسط، تحدّث مصطفى عن "تصعيد إسرائيلي غير مسبوق" قد يستهدف دولاً عربية مثل قطر، البحرين، الكويت، العراق، تونس والجزائر، مصحوباً بـ"توترات داخلية واجتماعات عسكرية سرّية".
كما توقّع احتراق نصف اليمن بحسب وصفه مشيرا الى اشتعال الصراع الداخلي في اليمن ومقتل قيادات حوثية كبيرة ، وتحول اليمن إلى محور لمواجهة إقليمية أوسع بين اسرائيل وايران، بينما قد يشهد العراق "انهياراً نظامياً" واسع النطاق بسبب احتجاجات شعبية عارمة.
وفي لبنان وسوريا، رجّح مصطفى "عودة الحرب الطائفية إلى لبنان" مع "تدخلات خارجية"، و"محاولات لاغتيال الرئيس السوري احمد الشرع "، إلى جانب "سيناريوهات تقسيم محتملة لسوريا".
من ناحية المناخ، توقّع مصطفى "صيفاً استثنائياً في 2026 يتميّز بحرارة قصوى، يليه شتاء دافئ بشكل غير طبيعي"، مع "موجات ثلجية عاتية" تضرب مناطق غير معتادة على الثلوج مثل إسبانيا واليونان، و"تسوناميات متكررة".
وفي المجال الصحي، حذّر من "فيروس مائي جديد" قد ينتشر عبر مصادر المياه أو الأمطار، إلى جانب "عودة محتملة لتأثيرات جائحة كورونا".
أما على الصعيد الثقافي، فتوقّع مصطفى "إعلان النجم كريستيانو رونالدو اعتناقه الإسلام في 2026"، و"عودة الفنان اللبناني فضل شاكر إلى الساحة الفنية بعد محاولة اغتيال فاشلة"، كما توقّع "تأهل منتخبي مصر والسعودية إلى كأس العالم".
وأخيراً، تحدّث مصطفى عن "نبوءة دينية كبرى" قد تظهر بين 2026 و2027، مع "ظهور شخصية دينية ذات تأثير عالمي"، و"سقوط طائرة مدنية في ظروف غامضة".
يُذكر أن هذه التصريحات تُعدّ توقّعات شخصية ولا تستند إلى أدلة علمية أو رسمية، ويُنصح بتوخّي الحذر عند تداولها، ويؤكد موقع "المشهد اليمني" حقيقة ثابته نؤمن بها جميعا انه لايعلم الغيب الا الله سبحانه وتعالى .