الأحد 14 سبتمبر 2025 03:17 مـ 22 ربيع أول 1447 هـ
المشهد اليمني
رئيس التحرير عبد الرحمن البيل
Embedded Image
×

حظك اليوم برج العذراء الأحد 14 سبتمبر 2025.. لا تُبالغ في التحليل واسمح لقلبك أن يتكلم

الأحد 14 سبتمبر 2025 02:28 مـ 22 ربيع أول 1447 هـ
برج العذراء
برج العذراء

رغم الشعبية الكبيرة التي تحققها صفحات الأبراج يوميًا، إلا أن الموقف الشرعي منها جاء واضحًا وصريحًا؛ إذ حرّمتها المؤسسات الدينية الكبرى في مصر والسعودية، مؤكدة أن الإيمان بها أو تصديقها قد يوقع الإنسان في إثم عظيم، لأنه يتعارض مع العقيدة الإسلامية القائمة على أن الغيب لا يعلمه إلا الله.

يوم جيد للتقدم في العمل وتحقيق التفاهم العاطفي.. فقط خفف من القلق

216.73.216.105

برج العذراء اليوم الأحد 14 سبتمبر 2025 يمنحك طاقة متوازنة تساعدك على إنجاز المهام المطلوبة والتقدم بخطى ثابتة، لكن القلق الزائد والتحليل المفرط قد يُعطّلان بعض الجوانب المهمة. اليوم مناسب للهدوء وللتفكير الواقعي، شرط ألا تغرق في التفاصيل على حساب الصورة الكاملة.

العذراء على الصعيد المهني:

أنت أمام يوم عملي بامتياز، حيث تتمكن من السيطرة على أغلب الملفات العالقة. قدرتك على التنظيم والتخطيط تمنحك ميزة كبيرة، وقد تُطلب منك مهام إضافية بسبب ثقة الآخرين بك.

لكن حذارِ من محاولة المثالية الزائدة، فليس كل شيء يمكن ضبطه 100%. كن مرنًا ولا ترهق نفسك بحثًا عن الكمال.

العذراء على الصعيد العاطفي:

تميل اليوم إلى الوضوح والصراحة، وقد تقرر مناقشة أمور مؤجلة مع الشريك. اختر كلماتك بعناية، وحاول الإصغاء بقدر ما تتحدث، فالعلاقة تحتاج إلى توازن في الحوار.

أما العذراء الأعزب، فقد يلتقي بشخص يثير إعجابه، لكن التردد قد يعيق بداية شيء جميل. ثق بحدسك، فالقلب يعرف ما يريد حتى وإن أرهقه التفكير.

العذراء على الصعيد الصحي:

حالتك الصحية مستقرة إلى حد كبير، لكنك تحتاج إلى بعض الراحة الذهنية. حاول الابتعاد عن القلق المفرط والتفكير المتكرر في كل شيء.

رياضة خفيفة مثل المشي أو التأمل قد تساعدك على استعادة صفاء ذهنك ونشاطك.

توقعات الفلك لما هو قادم:

الفلك يُشير إلى تغييرات إيجابية في محيط العمل خلال الأيام المقبلة، وقد تنفتح أمامك فرص مالية أو مشاريع جديدة. عاطفياً، الاستقرار قادم إذا تعاملت مع الأمور بمرونة وتفهم.

نصيحة الفلك لبرج العذراء اليوم:

"لا تُهدر طاقتك في التحليل الزائد لكل تصرف. أحياناً، البساطة هي الطريق الأقصر للراحة والنجاح."

تذكير إنساني:

تَعلّم أن تُسامح نفسك أولاً، قبل أن تنتظر اعتذارًا من الآخرين. قلبك يستحق أن يعيش بسلام.

قد يظن البعض أن متابعة الأبراج مجرد تسلية عابرة، لكن الفقهاء شددوا على أن "ما يبنى على الباطل فهو باطل"، وأن الاستمرار في هذه العادة قد يجر صاحبه إلى تصديق الكهانة، لذلك، فإن الواجب هو التعامل معها بحذر واعتبارها مجرد خرافة لا أكثر.