• الرئيسية
• المشهد الثقافي

لا يختلف اثنان على أن الفضول الإنساني لمعرفة الغيب قديم قدم البشرية نفسها، غير أن الإسلام حسم هذه القضية منذ البداية، مؤكدًا أن علم الغيب لله وحده، لذلك، شددت الفتاوى الصادرة من المؤسسات الدينية في القاهرة والرياض على أن ما يسمى بـ"الأبراج الفلكية وحظك اليوم" أمر باطل، وأن الانشغال به قد يضر بالعقيدة ويصرف المسلم عن التوكل على الله.

216.73.216.105

يوم يحمل لك طاقة إيجابية لمواليد برج السرطان، حيث تزداد قدرتك على التواصل والتفاهم مع الآخرين، خصوصًا مع المقربين. اليوم فرصة ذهبية لتصحيح بعض المفاهيم الخاطئة أو إنهاء خلافات قديمة، ما يعزز من علاقاتك ويخفف من الضغوط النفسية.

على الصعيد المهني: تعاون وبحث عن حلول وسط

في العمل، قد تواجه بعض المواقف التي تتطلب منك الصبر والتسامح. تجنب الاصطدام وحاول أن تتواصل بشكل هادئ مع زملائك ومديريك، فقد تجد حلولًا وسطًا تُرضي الجميع.

نصيحة مهنية:
اعمل بروح الفريق وكن مستعدًا لتقديم تنازلات صغيرة مقابل تحقيق أهداف أكبر.

على الصعيد العاطفي: فتح صفحة جديدة والتعبير عن المشاعر

العاطفة اليوم تحظى بفرصة لإعادة بناء العلاقة أو تعزيزها. ربما تجد نفسك أكثر انفتاحًا على التعبير عن مشاعرك، والشريك ينتظر هذه المبادرة منك.

للمرتبطين:
لا تتردد في الاعتذار أو التعبير عن الحب، فالكلمات الصادقة تقوي العلاقة.

للعُزّاب:
قد تلتقي بشخص يلامس مشاعرك بصدق، فكن متفتحًا للفرص الجديدة.

على الصعيد المالي: استقرار مع دعوة للتخطيط المستقبلي

الوضع المالي مستقر، لكن الفلك ينصحك بعدم التهاون في التخطيط للمدخرات أو المصاريف الكبيرة القادمة.

نصيحة مالية:
ضع ميزانية واضحة ولا تشتت مواردك على نفقات غير ضرورية.

على الصعيد الصحي والنفسي: راقب حالتك النفسية واهتم بالراحة

قد تشعر بتقلبات مزاجية خلال اليوم، لذا حاول أن تمنح نفسك فترات استراحة قصيرة وتمارس نشاطات مريحة.

نصيحة صحية:
المشي في الطبيعة أو الاسترخاء مع موسيقى هادئة يعزز من توازنك النفسي.

تذكير اليوم لمواليد برج السرطان:

لا تجعل الخلافات الصغيرة تسرق منك سعادتك، اتجه نحو المصالحة والهدوء.

نصيحة الفلك لمواليد برج السرطان اليوم:

قوة اليوم تكمن في الحوار المفتوح والنية الصادقة لبناء علاقات صحية ومستقرة.

وفي النهاية، فإن الحرص على صفاء العقيدة يقتضي الابتعاد عن كل ما يخل بالإيمان بالله، ومن ذلك الأبراج وحظك اليوم، وقد اتفقت الفتاوى الرسمية في القاهرة والرياض على كلمة سواء: "الغيب لله وحده"، فليكن هذا المبدأ هو القاعدة التي نستند إليها في حياتنا اليومية.​​​​​​​