الإثنين 1 سبتمبر 2025 03:33 صـ 9 ربيع أول 1447 هـ
المشهد اليمني
رئيس التحرير عبد الرحمن البيل
Embedded Image
×

حظك اليوم برج القوس الاثنين 1 سبتمبر 2025.. فرص جديدة وطاقة متجددة للمغامرة والتقدم

الإثنين 1 سبتمبر 2025 04:18 صـ 9 ربيع أول 1447 هـ
برج القوس
برج القوس

بينما يتسابق بعض القراء يوميًا لمعرفة "برجهم" وما يخفيه لهم المستقبل من حب أو مال أو سفر، جاءت الفتاوى الرسمية من دار الإفتاء المصرية وهيئة كبار العلماء بالسعودية لتضع حدًا لهذه الظاهرة، موضحة أن الاعتقاد في الأبراج أو ربط الأحداث اليومية بها نوع من التنجيم الذي لا يجوز شرعًا، ويدخل في باب الخرافة التي يجب الابتعاد عنها.

216.73.216.105

يتميز مولود برج القوس بحبه الكبير للحياة وروحه المرحة، فهو يبحث دائمًا عن الحرية والمغامرة. شخصيته الصريحة والإيجابية تجعله مصدر إلهام لمن حوله، ويمتلك قدرة رائعة على تجاوز الأزمات بسرعة حتى في أصعب الظروف.

صفات برج القوس

مواليد برج القوس معروفون بحبهم للسفر واكتشاف الجديد، كما أنهم يملكون عقلية متفتحة وروح تفاؤل عالية. هذا يساعدهم على مواجهة التحديات بثقة وشجاعة.

برج القوس في حظك اليوم الاثنين 1 سبتمبر 2025

اليوم تفتح أمامك أبواب جديدة وفرص مميزة على الصعيدين المهني والشخصي. طاقتك المتجددة تدفعك لاتخاذ خطوات جريئة، سواء في العمل أو في حياتك العاطفية.

مشاهير برج القوس

من أشهر مواليد برج القوس:

  • الفنانة المصرية نيللي كريم، التي تجسد الكثير من صفات القوس من حيوية وطموح وروح مغامرة.

حظك اليوم على الصعيد المهني

قد تتلقى عرضًا جديدًا أو فرصة لتوسيع نطاق عملك. استفد من قدراتك الإبداعية لتطوير مشاريعك وتحقيق نجاح ملموس. لا تتردد في استشارة ذوي الخبرة لتعزيز فرص نجاحك.

حظك اليوم على الصعيد العاطفي

علاقتك العاطفية مليئة بالحيوية والطاقة الإيجابية. إذا كنت في علاقة، قد تخطط لنشاط مشترك أو رحلة تعيد الشغف بينكما. أما إذا كنت عازبًا، فهناك فرصة للقاء شخص يشاركك اهتماماتك.

حظك اليوم على الصعيد الصحي

طاقتك العالية تدفعك لممارسة الرياضة بنشاط، استغل هذه الفترة لتعزيز لياقتك البدنية. لكن احرص على عدم المبالغة حتى لا تصاب بالإرهاق.

توقعات علماء الفلك للفترة المقبلة

يتوقع خبراء الفلك لك فترة من التوسع والنمو المهني والشخصي. قد تحقق إنجازات مهمة وتنطلق في مغامرات جديدة تترك بصمة واضحة في حياتك.

يبقى الإيمان بأن الرزق والأجل والسعادة بيد الله وحده هو السبيل الحقيقي للطمأنينة، أما الركون إلى الأبراج والتنجيم فليس سوى باب من أبواب الوهم، وقد جاءت الفتاوى الشرعية لتؤكد أن الطريق المستقيم يبدأ من الثقة الكاملة في تدبير الخالق، لا في توقعات يكتبها بشر بلا سند علمي أو ديني