• الرئيسية
• المشهد الثقافي

بينما يتسابق بعض القراء يوميًا لمعرفة "برجهم" وما يخفيه لهم المستقبل من حب أو مال أو سفر، جاءت الفتاوى الرسمية من دار الإفتاء المصرية وهيئة كبار العلماء بالسعودية لتضع حدًا لهذه الظاهرة، موضحة أن الاعتقاد في الأبراج أو ربط الأحداث اليومية بها نوع من التنجيم الذي لا يجوز شرعًا، ويدخل في باب الخرافة التي يجب الابتعاد عنها.

216.73.216.105

برج الأسد (23 يوليو – 22 أغسطس)، يومك يا مولود برج الأسد يحمل طاقة قوية تدفعك نحو المواجهة والتقدم. النجوم تمنحك دفعة شجاعة لاتخاذ قرارات كنت تؤجلها، وقد تظهر مواقف تُظهر فيها شخصيتك القيادية بكل وضوح.

على الصعيد المهني: وقتك للتألق… لكن احذر الغرور

اليوم يحمل لك فرصًا لتبرُز في عملك أو مشروعك الخاص. الناس تراك واثقًا ولامعًا، لكن لا تدع ذلك يتحول إلى عناد أو استعراض. كن مرنًا واستمع للآراء الأخرى، فذلك سيعزز من صورتك أكثر.

نصيحة فلكية:

"القيادة الحقيقية هي في الإصغاء بقدر ما هي في اتخاذ القرار."

• مناسبة لتقديم عرض أو بدء مشروع

• كن واضحًا في تعليماتك إذا كنت تقود فريقًا

• لا ترد بغضب على من يخالفك… خذ النقد كفرصة

عاطفياً: دفء في الأجواء… وعودة حنين!

الشمس تمنحك اليوم إشراقة تجعل حضورك العاطفي لافتًا، سواء كنت مرتبطًا أو أعزب. الحبيب يراك أكثر قربًا وقد تتلقى دعمًا أو مبادرة رومانسية غير متوقعة.

تذكير عاطفي:

"الإعجاب شيء، والاهتمام الحقيقي شيء آخر… انتبه للفرق."

• المرتبطون: الوقت مناسب لحل خلاف قديم

• العازبون: تواصل أو لقاء يفتح بابًا لعلاقة جديدة

• لا تتجاهل إشارات الشريك… التفاصيل تصنع الفارق

صحيًا: نشاطك مرتفع… لكن لا تُهمل جسدك

طاقتك عالية اليوم، وقد تنجز الكثير، لكن احذر من الإرهاق الجسدي أو الضغط النفسي. الأسد لا يتوقف، لكن حتى الملوك بحاجة للراحة.

• اهتم بروتين نومك

• خفّف من الأطعمة الثقيلة في المساء

• مارس بعض التمارين الخفيفة لتحريك الدورة الدموية

نصيحة الفلك لمولود برج الأسد اليوم:

"اتخذ الخطوة التي تخشاها… اليوم الحظ إلى جانبك، فقط لا تخلط بين الثقة والتهور."

تذكير لمولود برج الأسد:

• الكلمة الطيبة اليوم أقوى من أي رد هجومي

• لا تستهن بآراء من هم أقل منك خبرة

• خذ دقيقة لنفسك في منتصف اليوم… ستُحدث فرقًا كبيرًا

من هنا، فإن العودة إلى القرآن الكريم والسنة النبوية هي الضمانة لحياة متوازنة بعيدة عن الأوهام، وما تحذير العلماء في مصر والسعودية من متابعة الأبراج إلا دعوة صريحة للتعلق بالله والبعد عن كل ما يفسد العقيدة.