الدولار الأمريكي يواصل تفوقه أمام الريال اليمني وسط تفاوت كبير بين صنعاء وعدن

سجل سعر صرف الدولار الأمريكي مقابل الريال اليمني اليوم الأحد 28 سبتمبر 2025 تفاوتًا ملحوظًا بين المناطق اليمنية، حيث بلغ في صنعاء نحو 534 ريال يمني للشراء و536 للبيع، بينما ارتفع في عدن إلى 1615 ريال للشراء و1626 للبيع. ويعكس هذا التباين الحاد بين السعر الرسمي والسوق الموازي استمرار الانقسام المالي في البلاد، وسط تحديات اقتصادية متزايدة تؤثر على استقرار العملة المحلية.
1 ريال يمني مقابل دولار أمريكي
السعر الحالي | 0.0042 |
سعر الشراء | 0.0042 |
سعر البيع | 0.0042 |
سعر الافتتاح | 0.0042 |
الريال اليمنى مقابل الدولار الأمريكى اليوم الاحد 28-9-2025
ريال يمني | دولار أمريكي |
1 | 0.0042 |
5 | 0.0209 |
10 | 0.0418 |
20 | 0.0836 |
25 | 0.1045 |
50 | 0.2089 |
100 | 0.4179 |
200 | 0.8357 |
250 | 1.0447 |
500 | 2.0893 |
1000 | 4.1787 |
2000 | 8.3574 |
2500 | 10.4467 |
5000 | 20.8934 |
10000 | 41.7868 |
20000 | 83.5736 |
25000 | 104.4670 |
50000 | 208.9340 |
100000 | 417.8680 |
200000 | 835.7361 |
500000 | 2,089.3402 |
1000000 | 4,178.6804 |
216.73.216.165
الدولار مقابل الريال اليمنى
دولار أمريكي | ريال يمني |
1 | 239.3100 |
5 | 1,196.5500 |
10 | 2,393.1000 |
20 | 4,786.2000 |
25 | 5,982.7500 |
50 | 11,965.5000 |
100 | 23,931.0000 |
200 | 47,862.0000 |
250 | 59,827.5000 |
500 | 119,655.0000 |
1000 | 239,310.0000 |
2000 | 478,620.0000 |
2500 | 598,275.0000 |
5000 | 1,196,550.0000 |
10000 | 2,393,100.0000 |
20000 | 4,786,200.0000 |
25000 | 5,982,750.0000 |
50000 | 11,965,500.0000 |
100000 | 23,931,000.0000 |
200000 | 47,862,000.0000 |
500000 | 119,655,000.0000 |
1000000 | 239,310,000.0000 |
عوامل خارجية (مرتبطة بالدولار الأمريكي):
-
قوة الاقتصاد الأمريكي النمو المستمر في الاقتصاد الأمريكي يعزز من مكانة الدولار كعملة عالمية قوية.
-
السياسة النقدية لمجلس الاحتياطي الفيدرالي رفع أسعار الفائدة يزيد من جاذبية الدولار عالميًا، ويؤثر على قيمته مقابل العملات الأخرى.
-
الطلب العالمي على الدولار باعتباره عملة الاحتياط الأولى عالميًا، فإن أي توتر اقتصادي أو سياسي يزيد من الطلب عليه.
عوامل داخلية (مرتبطة بالريال اليمني):
-
الانقسام المالي بين صنعاء وعدن وجود سلطتين نقديتين يخلق تفاوتًا كبيرًا في أسعار الصرف بين المحافظات.
-
تراجع الاحتياطي النقدي الأجنبي ضعف قدرة البنك المركزي اليمني على دعم الريال يؤدي إلى انخفاض قيمته أمام الدولار.
-
الاعتماد على الاستيراد ارتفاع الطلب على الدولار لشراء السلع الأساسية يزيد من الضغط على العملة المحلية.
-
التحويلات المالية من الخارج رغم أهميتها، إلا أن تذبذبها يؤثر على حجم المعروض من الدولار في السوق.
-
غياب سياسات نقدية موحدة يساهم في تفاقم الأزمة ويزيد من تقلبات سعر الصرف.
في ظل هذه الظروف، يواجه المواطن اليمني تحديات متزايدة في الحصول على الدولار، سواء لأغراض التجارة أو التحويلات، ما ينعكس على أسعار السلع والخدمات ويزيد من أعباء الحياة اليومية. ويترقب الشارع اليمني أي خطوات إصلاحية من الجهات المعنية لضبط سوق الصرف وتحقيق قدر من الاستقرار المالي.