الأحد 14 سبتمبر 2025 04:05 مـ 22 ربيع أول 1447 هـ
المشهد اليمني
رئيس التحرير عبد الرحمن البيل
Embedded Image
×

حظك اليوم برج الحوت الأحد 14 سبتمبر 2025.. استمع لحدسك ولا تستهين بالفرص الصغيرة

الأحد 14 سبتمبر 2025 03:00 مـ 22 ربيع أول 1447 هـ
برج الحوت
برج الحوت

بينما يتسابق بعض القراء يوميًا لمعرفة "برجهم" وما يخفيه لهم المستقبل من حب أو مال أو سفر، جاءت الفتاوى الرسمية من دار الإفتاء المصرية وهيئة كبار العلماء بالسعودية لتضع حدًا لهذه الظاهرة، موضحة أن الاعتقاد في الأبراج أو ربط الأحداث اليومية بها نوع من التنجيم الذي لا يجوز شرعًا، ويدخل في باب الخرافة التي يجب الابتعاد عنها.

يوم يتطلب منك الانتباه لتفاصيل صغيرة قد تحمل مفاجآت كبيرة

216.73.216.105

برج الحوت اليوم الأحد 14 سبتمبر 2025 يحمل لك فرصًا غير متوقعة، لكنه يطلب منك التركيز وعدم التسرع في اتخاذ القرارات، خاصة تلك المتعلقة بالعمل والعلاقات. حاستك السادسة قوية اليوم، فاستغلها لتجاوز العقبات والتعامل مع المواقف بحكمة.

الحوت على الصعيد المهني:

تظهر اليوم فرص جديدة قد تفتح أمامك أبوابًا لمشاريع أو تعاونات مختلفة.
لكن تجنب التسرع، وراجع كل التفاصيل بدقة، فالنجاح في العمل اليوم مرتبط بالتدقيق والانتباه.

قد تواجه بعض التحديات البسيطة في التواصل مع الزملاء، فكن هادئًا وحاول حل أي سوء تفاهم بطريقة ودية.

الحوت على الصعيد العاطفي:

تشعر برغبة في التقرب أكثر من الحبيب أو من تحب، وتجد سهولة في التعبير عن مشاعرك. هذا وقت جيد لتوطيد العلاقات وبناء الثقة.
العزاب من مواليد الحوت قد يلتقون بشخص يلامس قلبهم بصدق، لكن لا تتعجل في الحكم.

الحوت على الصعيد الصحي:

طاقتك الجسدية اليوم جيدة، لكنك بحاجة إلى تنظيم وقت النوم وتجنب الإرهاق الزائد.
مارس تمارين التنفس أو اليوغا لتعزيز الاسترخاء وتحسين المزاج.

توقعات الفلك لما هو قادم:

الفترة المقبلة تحمل لك فرصًا لتطوير مهاراتك وتوسيع دائرة معارفك، مما سينعكس إيجابًا على مستقبلك المهني والعاطفي.
كن مستعدًا للتغييرات الصغيرة التي قد تكون بداية لانطلاقة جديدة.

نصيحة الفلك لبرج الحوت اليوم:

"لا تقلل من قيمة التفاصيل الصغيرة، فغالبًا ما تصنع الفرق الكبير."

تذكير إنساني:

كن صبورًا مع نفسك ومع الآخرين، فالحياة لا تسير دائمًا كما نريد، لكن الصبر والإيمان بالخير يفتحان أبوابًا لا تُغلق.

من هنا، فإن العودة إلى القرآن الكريم والسنة النبوية هي الضمانة لحياة متوازنة بعيدة عن الأوهام، وما تحذير العلماء في مصر والسعودية من متابعة الأبراج إلا دعوة صريحة للتعلق بالله والبعد عن كل ما يفسد العقيدة.