فتح حساب في بنك الخرطوم أونلاين 2025 باستخدام الرقم الوطني بسهولة وسرعة

مع التقدم السريع في مجال الخدمات المصرفية الرقمية، يسعى بنك الخرطوم إلى توفير حلول مبتكرة تسهل حياة العملاء وتختصر وقتهم وجهدهم وفي عام 2025، أطلق البنك خدمة فتح الحساب أونلاين باستخدام الرقم الوطني أو جواز السفر، وهي خدمة تعكس رؤية البنك للتحول الرقمي وتقديم تجربة مصرفية متكاملة، هذه الخدمة تمنح المواطنين والمقيمين فرصة لإنشاء حساب بنكي بسهولة وأمان من أي مكان وفي أي وقت، مما يجعلها خطوة هامة نحو تبسيط الإجراءات المصرفية.
خطوات فتح حساب بنك الخرطوم أونلاين
216.73.216.81
لضمان عملية فتح حساب سلسة وآمنة، حدد بنك الخرطوم خطوات واضحة يجب اتباعها عبر الموقع الرسمي للبنك، وهي كما يلي:
-
الدخول إلى الموقع الرسمي لبنك الخرطوم واختيار خدمة "فتح الحساب أونلاين".
-
إدخال الرقم الوطني للمواطنين أو بيانات جواز السفر والإقامة للمقيمين.
-
تعبئة استمارة البيانات التي تشمل الاسم الكامل، رقم الهاتف، البريد الإلكتروني، والعنوان.
-
رفع صورة واضحة لبطاقة الرقم الوطني أو وثائق السفر المعتمدة.
-
إدخال رمز التحقق المرسل عبر رسالة نصية للتحقق من الهوية.
-
اختيار نوع الحساب المطلوب: جاري، توفير، أو استثماري.
-
إتمام التسجيل والحصول الفوري على رقم الحساب الدولي IBAN مع تفعيل الخدمات الرقمية.
شروط فتح الحساب أونلاين
قبل البدء في عملية التسجيل، حدد بنك الخرطوم مجموعة من الشروط التي يجب أن يستوفيها العميل لضمان نجاح العملية:
-
امتلاك رقم وطني ساري المفعول أو جواز سفر ساري مع إقامة صالحة للمقيمين.
-
أن يكون عمر المتقدم 18 سنة أو أكثر.
-
توفر رقم هاتف نشط مرتبط بالبيانات المقدمة.
-
تسجيل عنوان سكن صحيح داخل السودان.
المستندات المطلوبة لفتح الحساب
عملية فتح الحساب أونلاين تتطلب توفير مستندات أساسية لضمان صحة الهوية وسلامة البيانات وهذه المستندات تشمل:
-
صورة واضحة لبطاقة الرقم الوطني أو جواز السفر.
-
صورة شخصية حديثة إذا طلبها النظام.
-
بيانات اتصال صحيحة تشمل رقم الهاتف والبريد الإلكتروني.
خدمة فتح الحساب أونلاين لبنك الخرطوم ليست مجرد خيار رقمي جديد، بل هي خطوة استراتيجية نحو مستقبل مصرفي متكامل يهدف إلى تسهيل حياة العملاء وتوفير الوقت والجهد، ومع هذه الخدمة يمكن للعملاء إدارة شؤونهم المالية بكفاءة وسلاسة، وهو ما يعكس التزام البنك بتطوير أدواته الرقمية وتلبية احتياجات العصر الحديث.