• الرئيسية
• المشهد الثقافي

نفت الفنانة الشعبية رحمة محسن ما تم تداوله مؤخرًا عن شائعات ارتباط رحمة محسن بالفنان أحمد العوضي، مؤكدةً أن العلاقة بينهما قائمة على الصداقة فقط، وقالت في تصريحات صحفية: "العوضي هو حبيب قلبي، وأتمنى له كل التوفيق في مسلسله الجديد 'فهد البطل'، لكن شائعات الارتباط لا أساس لها من الصحة".

مسيرة رحمة محسن الفنية من البداية حتى النجومية

بدأت رحمة محسن حياتها الفنية من الصفر، إذ كانت تعمل كبائعة قهوة متنقلة قبل أن تدخل مجال الغناء الشعبي، التحقت بالمعهد العالي للموسيقى العربية لتطوير موهبتها، وانطلقت شهرتها عبر أغنيتها الشهيرة “أسند ظهرك واقعد اتفرج”، التي حققت انتشاراً واسعاً على منصات مثل يوتيوب وتيك توك، لتصبح من أبرز الأصوات النسائية في الأغنية الشعبية الحديثة.

زواج رحمة محسن السري ومشكلته الأخيرة

شهدت الفترة الأخيرة انتشار أخبار عن زواج رحمة محسن من رجل أعمال بارز في مجال الاستثمار العقاري، مع الاحتفاظ بالسرية التامة، ومع ذلك، تصاعدت الأنباء بعد تسريب فيديو خاص للفنانة اليوم الأربعاء 29 أكتوبر 2025، ما أثار جدلاً واسعاً على مواقع التواصل الاجتماعي، وسط رفضها التام لتأكيد أو نفي الخبر رسميًا، ويُرجع البعض سبب التكتم إلى رغبتها في حماية حياتها الشخصية من التدخل الإعلامي.

علاقة الصداقة بين رحمة محسن وأحمد العوضي

أشاد أحمد العوضي سابقاً بأداء رحمة محسن وأحد أعمالها الغنائية، ما أدى إلى انتشار شائعات حول علاقة رومانسية بينهما، وأكدت رحمة أن علاقتهما قائمة على الاحترام والصداقة، وأنه لم يطرأ أي ارتباط رسمي بينهما، مشيرة إلى أن مثل هذه الشائعات قد تسبب سوء فهم للجمهور.

رحمة محسن تدخل عالم التمثيل بمسلسل "علي كلاي"

تستعد رحمة محسن لخوض تجربة التمثيل للمرة الأولى في مسلسل "علي كلاي" المقرر عرضه في رمضان 2026، إلى جانب أحمد العوضي وعصام السقا ودرة وانتصار، وأكدت رحمة أن المشاركة كانت نتيجة تشجيع العوضي لها، وأنها لن تتخلى عن الغناء تمامًا، حيث ستقدم أغنيتين ضمن العمل الفني.

تأثير الأخبار المتداولة على الجمهور ومسيرتها الفنية

تظل شائعات ارتباط رحمة محسن محور اهتمام وسائل الإعلام والجمهور، إلا أن متابعيها يواصلون دعمها لموهبتها الفنية، سواء في الغناء أو التمثيل، ويشير مراقبون إلى أن تعاملها مع الفيديو المسرب والأخبار المتداولة يعكس احترافها في حماية مسيرتها ومساحة حياتها الشخصية بعيدًا عن الجدل الإعلامي.